أخبار نافذةأخبار نافذة
  • الشرق الأوسط
    • الخليج
    • شمال إفريقيا
    • الشرق الأوسط العربي
  • العالم
    • أوروبا
    • آسيا
    • أفريقيا
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • صحة وجمال
  • منوعات
    • السفر والسياحة
    • رياضة السيارات
    • حظك اليوم (الابراج)
  • اتصل بنا
  • مقالات
  • سياسة الخصوصية
© Nafeza 2022. All Rights Reserved.
Reading: روسيا مستعدة لحل ينهي الصراع ويراعي «الحقائق على الأرض»
مشاركة
إشعارات أظهر المزيد
Aa
أخبار نافذةأخبار نافذة
Aa
  • الاقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • ثقافة وفنون
  • فئات
    • ثقافة وفنون
    • الاقتصاد
    • الشرق الأوسط
    • صحة وجمال
  • إشارات مرجعية
    • تخصيص الاهتمامات
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • صحة وجمال
  • منوعات
© Nafeza 2022. All Rights Reserved.
أخبار نافذة > أخر الاخبار > العالم > أوروبا > روسيا مستعدة لحل ينهي الصراع ويراعي «الحقائق على الأرض»
أوروبا

روسيا مستعدة لحل ينهي الصراع ويراعي «الحقائق على الأرض»

منذ 7 أشهر 249 Views
مشاركة
روسيا مستعدة لحل ينهي الصراع ويراعي «الحقائق على الأرض»
مشاركة

جدّد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التأكيد على شروط بلاده لإنهاء الصراع في أوكرانيا، وقال إن روسيا منفتحة على حل سياسي ودبلوماسي يتعامل مع «الأسباب الجذرية للأزمة» على أن يراعي «الحقائق على الأرض»، في إشارة إلى سيطرة موسكو على مناطق واسعة في أوكرانيا وإعلان ضمها رسمياً قبل عامين.

محتويات
«اللعب بالنار»مواقف أوروبيةسفير روسي لدى واشنطنتقدم ميداني للروس

وقال لافروف في مقابلة صحافية نُشرت الاثنين إن «موقفنا معروف جيداً ولم يتغير. روسيا منفتحة على حل سياسي ودبلوماسي يجب أن يسفر عن إزالة الأسباب الجذرية للأزمة (…). نحن نتحدث عن ضرورة إنهاء الصراع من جذوره، وليس عن وقف إطلاق النار».

وأعاد لافروف التذكير بالشروط التي طرحتها موسكو سابقاً لوقف الحرب، وعلى رأسها «عودة أوكرانيا إلى وضع الحياد وعدم الانحياز وضمان عدم تطوير أسلحة نووية، وحماية اللغة الروسية، واحترام حقوق وحريات جميع المواطنين».

ووفقاً له، فإن أسس التسوية يمكن أن تقوم على «اتفاقيات إسطنبول» التي وقّع عليها الجانبان الروسي والأوكراني بالأحرف الأولى في مارس (آذار) 2022. ونصّت تلك الاتفاقيات على امتناع كييف عن مسار الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، واشتملت في المقابل على ضمانات لأمن أوكرانيا مع الإقرار بالواقع الميداني الذي كان قائماً في ذلك الوقت.

لكن لافروف شدد في الوقت ذاته على أنه «من الواضح أنه منذ ذلك الحين، خلال أكثر من عامين، تغيرت الحقائق على الأرض بشكل كبير، بما في ذلك من الناحية القانونية».

وكانت روسيا أعلنت في نهاية سبتمبر (أيلول) 2022 ضم أربع مناطق أوكرانية هي دونيسك، ولوغانسك، وزوباروجيا وخيرسون.

وأشار الوزير الروسي إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين كان قد حدد في يونيو (حزيران) الشروط الأساسية للتسوية من وجهة النظر الروسية، وهي تقوم على «الانسحاب الكامل للقوات المسلحة الأوكرانية من المناطق الأربع والإقرار بالواقع الإقليمي المنصوص عليه في الدستور الروسي، وتوثيق وضع أوكرانيا المحايد وعدم الانحياز بصفتها دولة خالية من الأسلحة النووية، وتجريدها من السلاح ونزع النازية، وضمان حقوق وحريات ومصالح المواطنين الناطقين بالروسية، ورفع جميع العقوبات المفروضة على روسيا».

ورأى لافروف أن توغل القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية في بداية أغسطس (آب) الماضي، شكَّل «رداً عملياً على تصريحات بوتين حول شروط الحل السلمي».

واتهم الوزير الروسي الغرب بدعم التوغل الأوكراني «على الرغم من تكلفته الباهظة بالنسبة إلى الأوكرانيين؛ لأن رعاة كييف، ممثلين بالولايات المتحدة ودول (الناتو) الأخرى، يريدون مواصلة مسار إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا». وقال إنه «في ظل هذه الظروف، ليس أمامنا خيار سوى مواصلة العملية العسكرية الخاصة حتى يتم القضاء على التهديدات الصادرة عن أوكرانيا».

صورة تُظهِر حريقاً بمستودع نفط في فيودوسيا بشبه جزيرة القرم تزامناً مع إعلان كييف استهداف منشأة للطاقة الاثنين (رويترز)

«اللعب بالنار»

وحذَّر لافروف الغرب من «اللعب بالنار»، ورأى أن النقاشات الدائرة حول منح كييف ضوءاً أخضر لاستهداف العمق الروسي بأسلحة غربية ثقيلة «سوف تسفر عن عواقب خطيرة للغاية». وزاد الوزير: «تجري مناقشة إمكانية السماح للقوات المسلحة الأوكرانية باستخدام الصواريخ الغربية بعيدة المدى لضرب عمق روسيا. مثل هذا اللعب بالنار يمكن أن تكون له عواقب خطيرة. وكما قال الرئيس فلاديمير بوتين، سنتخذ القرارات المناسبة انطلاقاً من فهمنا للتهديدات التي يشكلها الغرب. استخلصوا الاستنتاجات بأنفسكم».

وعلى الرغم من أن واشنطن لم تعلن رسمياً عن منح ذلك التفويض لأوكرانيا، فإن الكرملين أعلن في وقت سابق أن «القرار في الغرب قد اتُخذ بالفعل في هذا الشأن». ورأى لافروف في وقت سابق، أن «قرار رفع القيود المفروضة على استخدام الأسلحة بعيدة المدى لضرب أهداف في أعماق روسيا تم اتخاذه منذ وقت طويل، والآن يحاولون إضفاء الطابع الرسمي عليه».

مواقف أوروبية

في غضون ذلك، قالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، الاثنين، إنها لا تستبعد السماح لأوكرانيا بمهاجمة المنشآت العسكرية الروسية بأسلحة من المخزون الألماني «دفاعاً عن النفس». وشددت الوزيرة على أن الأمر يتعلق «بإجراءات وقائية لمنع الهجمات المستقبلية».

كما رأى المفوض السامي لشؤون السياسة الخارجية والأمن جوزيب بوريل أن تراجع الغرب عن دعم أوكرانيا عسكرياً قد يسفر عن إنهاء الحرب في غضون 15 يوماً، لكنه رأى أن التكلفة ستكون باهظة على أوروبا في حال اتخذت قراراً في هذا النوع. وأوضح أن «كثيراً من الناس يريدون أن تنتهي الحرب في أقرب وقت ممكن… إذا توقفنا عن دعم أوكرانيا، ستنتهي الحرب خلال خمسة عشر يوماً، وسيحقق بوتين أهدافه. لكن، هل هذا ما نريده لأوكرانيا والأوكرانيين؟ هل هذا ما نريده لأمن أوروبا؟».

وكان بوريل قد دعا الدول الأوروبية في وقت سابق إلى أن تسمح لأوكرانيا بأن تستخدم الأسلحة الغربية لضرب أهداف بعمق الأراضي الروسية.

سفير روسي لدى واشنطن

في سياق متصل، قال الكرملين، الاثنين، إن روسيا تعتزم تعيين سفير جديد لها لدى الولايات المتحدة؛ مما يبدد التكهنات بأنه سيتم خفض العلاقات مع واشنطن مع انتهاء فترة السفير الحالي أناتولي أنطونوف. وقال الناطق الرئاسي دميتري بيسكوف إنه لا يوجد على جدول أعمال بوتين موعد لاستقبال أنطونوف العائد للتو من واشنطن، لكنه أضاف أن السفير يمكنه تقديم تقارير يومية للرئيس. ورداً على سؤال بخصوص ما إذا كانت عودة أنطونوف تشير إلى خفض العلاقات مع الولايات المتحدة، قال: «لا بالطبع، سيتم تعيين سفير آخر في الوقت المناسب».

وكان أنطونوف الذي يُعدّ من تيار «الصقور» في روسيا الذين يدعون إلى تبني خيارات حاسمة في المواجهة القائمة، عمل لسنوات طويلة في وزارة الدفاع وعُيّن نائباً للوزير، قبل أن ينتقل إلى الخارجية، حيث شغل لعامين منصب نائب الوزير أيضاً، قبل أن يُعيَّن سفيراً في واشنطن عام 2017. ولعب منذ ذلك الوقت أدواراً مهمة في مناقشات الأمن الاستراتيجي والحد من التسلح.

صورة وُزّعت الاثنين تظهر تضرر سفينة شحن جراء ضربة صاروخية روسية في أوديسا بجنوب أوكرانيا (رويترز)

تقدم ميداني للروس

ميدانياً، أعلنت روسيا، الاثنين، سيطرتها على بلدة جديدة قرب بوكروفسك، المدينة التي تُعدّ مركزاً لوجيستياً في شرق أوكرانيا والتي تقترب منها القوات الروسية تدريجياً منذ أسابيع. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنه «بفضل العمل الحازم لوحدات المجموعة الوسطى، تم تحرير بلدة غروديفكا» الواقعة على بعد نحو عشرة كيلومترات شرق بوكروفسك.

كما أعلن الجيش الروسي، الاثنين، أنه أسقط 21 مسيّرة أوكرانية، 12 منها فوق أراضي شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو. وجاء في البيان أيضاً أنه تم اعتراض المسيَّرات الأخرى في مناطق بيلغورود وبريانسك وفورونيج الحدودية مع أوكرانيا. ولم يسجل وقوع ضحايا أو أضرار على الفور. لكن السلطات المحلية أفادت صباح الاثنين بأن حريقاً شب في مخزن للنفط في فيودوسيا في شبه جزيرة القرم من دون إقامة رابط مع هجمات المسيرات ليلاً. وقالت حكومة شبه جزيرة القرم في بيان إن «الحريق اندلع في مخزن للنفط في فيودوسيا».

وفي وقت لاحق، أكد الجيش الأوكراني ضرب «أكبر» محطة نفطية في شبه جزيرة القرم. وقالت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني على مواقع التواصل الاجتماعي إن «قوات الدفاع نفذت ضربة ناجحة الليلة الماضية على محطة نفط بحرية تابعة للعدو» كانت تخدم الجيش الروسي. وأوضحت أن الهجوم على هذا الموقع «الأكبر في شبه جزيرة القرم من حيث كمية المنتجات النفطية المعالجة»، تم تنفيذه باستخدام «الصواريخ». وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها عبر الإنترنت عمودين من الدخان الأسود يتصاعدان في السماء.

You Might Also Like

هجوم واسع بالمسيّرات على بورتسودان… وانقطاع كامل للكهرباء

مستشار دونالد ترامب: “واشنطن حريصة على حل قضية الصحراء بين المغرب والجزائر”

القوات النيجيرية تقضي على 82 إرهابياً وتعتقل 198 آخرين

ألمانيا تدخل مرحلة تشكيل الحكومة بعد فوز اليمين

ترحيب روسي – تركي بمبادرات إنهاء حرب أوكرانيا

هاشتاق: الأرض, الحقائق, الصراع, روسيا, على, لحل, مستعدة, ويراعي, ينهي
أخبار نافذة أكتوبر 11, 2024 أكتوبر 11, 2024
Share This Article
Facebook Twitter البريد الالكتروني Print
Previous Article في ذكرى «7 أكتوبر»... إردوغان يقول إن إسرائيل ستدفع ثمن الإبادة التي ترتكبها منذ عام في ذكرى «7 أكتوبر»… إردوغان يقول إن إسرائيل ستدفع ثمن الإبادة التي ترتكبها منذ عام
Next Article ضعف الروبل أمام اليوان مع انتهاء ترخيص أميركي للمصارف التجارية ضعف الروبل أمام اليوان مع انتهاء ترخيص أميركي للمصارف التجارية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
6.8k Like
26k Follow
5.3k Subscribe
1.6k Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

[mc4wp_form]
أخبار شعبية
«طالبان» تنسحب من المحكمة الجنائية الدولية
آسيا

«طالبان» تنسحب من المحكمة الجنائية الدولية

أخبار نافذة بواسطة أخبار نافذة منذ شهرين
ترحيب روسي – تركي بمبادرات إنهاء حرب أوكرانيا
يجب تمثيل أوكرانيا وروسيا «بشكل عادل» في المحادثات
مستشار دونالد ترامب: “واشنطن حريصة على حل قضية الصحراء بين المغرب والجزائر”
أفضل الطرق للحفاظ على صحة البشرة والجسم عند بلوغ سن الثلاثين
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

تم التاكيد

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

اقراء ايضا

هجوم واسع بالمسيّرات على بورتسودان… وانقطاع كامل للكهرباء

منذ 3 أيام 22 Views

مستشار دونالد ترامب: “واشنطن حريصة على حل قضية الصحراء بين المغرب والجزائر”

منذ 3 أيام 24 Views
القوات النيجيرية تقضي على 82 إرهابياً وتعتقل 198 آخرين

القوات النيجيرية تقضي على 82 إرهابياً وتعتقل 198 آخرين

منذ شهرين 146 Views
ألمانيا تدخل مرحلة تشكيل الحكومة بعد فوز اليمين

ألمانيا تدخل مرحلة تشكيل الحكومة بعد فوز اليمين

منذ شهرين 119 Views
about us

نوفر نافذة إعلامية للقراء يمكنهم الاعتماد عليها لفهم الأحداث في الشرق الاوسط بشكل شامل وتفصيلي. يوفر الموقع تغطية متعددة الوسائط.

انضم إلى مجتمعنا الرقمي المتفاعل

© Nafeza 2022. All Rights Reserved.
  • اتصل بنا
  • مقالات
  • سياسة الخصوصية
Go to mobile version
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?