أخبار نافذةأخبار نافذة
  • الشرق الأوسط
    • الخليج
    • شمال إفريقيا
    • الشرق الأوسط العربي
  • العالم
    • أوروبا
    • آسيا
    • أفريقيا
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • صحة وجمال
  • منوعات
    • السفر والسياحة
    • رياضة السيارات
    • حظك اليوم (الابراج)
  • اتصل بنا
  • مقالات
  • سياسة الخصوصية
© Nafeza 2022. All Rights Reserved.
Reading: مخرجو الفيلم الواحد خاضوا التجربة وتابوا
مشاركة
إشعارات أظهر المزيد
Aa
أخبار نافذةأخبار نافذة
Aa
  • الاقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • ثقافة وفنون
  • فئات
    • ثقافة وفنون
    • الاقتصاد
    • الشرق الأوسط
    • صحة وجمال
  • إشارات مرجعية
    • تخصيص الاهتمامات
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
Have an existing account? Sign In
تابعنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • صحة وجمال
  • منوعات
© Nafeza 2022. All Rights Reserved.
أخبار نافذة > أخر الاخبار > ثقافة وفنون > مخرجو الفيلم الواحد خاضوا التجربة وتابوا
ثقافة وفنون

مخرجو الفيلم الواحد خاضوا التجربة وتابوا

منذ 8 أشهر 305 Views
مشاركة
مخرجو الفيلم الواحد خاضوا التجربة وتابوا
مشاركة

انتهى الممثل جوني دَب من إخراج فيلم يجمع بين الكوميديا والدراما تحت عنوان «مودي- ثلاثة أيام على جناح الجنون» (Modi‪-‬ Three Days on the Wing of Madness) ويروي فيه حكاية فنان إيطالي يعيش في باريس خلال الحرب العالمية الأولى ولديه 72 يوماً ليجد الفرصة المناسبة والمكان الصحيح لعرض رسوماته.

هذا ربما يكون أهم دور للممثل آل باتشينو في السنوات العشرين الأخيرة على الأقل. فهو يؤدي دور الفنان بكل ما لديه من قدرة على تشكيل شخصيات بوهيمية التفكير وغريبة الأطوار.

لكن ما هو غريب الأطوار كذلك، أن يُخرج دَب من بعد أن كان قرر في أحاديث له، من بينها لقاء تم بيننا على أعتاب الجزء الخامس من «قراصنة الكاريبي» (2017)، إنه لن يعود إلى الإخراج مطلقاً بعد تجربته الوحيدة سنة 1997 عندما عرض في مهرجان «كان» فيلم وسترن حقّقه تحت عنوان «الشجاع» (The Brave).

«الشجاع» احتوى على فكرة جيدة لم يعرف الممثل – المخرج دَب طريقة لمعالجتها على نحو صحيح. هو، في الفيلم، شاب من أصل إحدى القبائل الأصلية يعيش حياة مدقعة وله سجل مع البوليس يبرم اتفاقاً مع ملاك الموت (مارلون براندو) أملاً في مساعدته في تلك الحياة المدقعة التي يعيشها والإهمال الفردي والمجتمعي الذي يواجهه.

الفيلم الجديد لجوني دَب دخل قبل أسبوعين غُرف ما بعد التصوير، وعبره خرج دَب من قائمة الممثلين الذين حققوا فيلماً واحداً في حياتهم ثم تابوا!

خطوات سريعة

بالطبع هناك ممثلون كثيرون أخرجوا أفلاماً على نحو متواصل من بينهم روبرت ردفورد، وكلينت إيستوو، و(الياباني) تاكيشي كيتانو، والبريطاني كينيث برانا، وأنجلينا جولي، والفرنسية جولي دلبي، كما الممثلة (المنسية) ساندرا لوك (ولو إلى حين)، وميل غيبسون، لكن أولئك الذين حققوا فيلماً واحداً وامتنعوا كانت لديهم أسباباً مختلفة دفعتهم لدخول عرين الإخراج وأسباباً مختلفة أخرى للتوقف عنه. وليسوا جميعاً ممثلين بالضرورة.

درو باريمور واحدة من هؤلاء الذين أقدموا على هذه التجربة عندما حقّقت سنة 2009 فيلم «Whip it»، الذي دار حول فريق نسائي يمارس رياضة «الرولر كوستر» (سباق زلاجات داخل ملعب مغلق). مثل جوني دَب، نراها الآن ستعود في محاولة ثانية تحت عنوان «استسلمي دوروثي» (Surrender Dorothy). فيلمها السابق لاقى استحساناً محدوداً بعضه عدّ توجهها للإخراج بادرة في محلها لكن هذا لم يثبته الفيلم جيداً

على الخطى نفسها قامت الممثلة بري لارسون التي كانت سطعت سنة 2015 بفيلم «غرفة» (Room) ونراها الآن واحدة من ممثلي سلسلة «كابتن أميركا»، بالانتقال إلى الإخراج في فيلم وحيد بعنوان «يونيكورن ستور». المشكلة التي واجهتها أنها استعجلت الانتقال من التمثيل بعد عامين فقط من نجاح «غرفة».

أفضل منها في فعل الانتقال من التمثيل إلى الإخراج هي رجينا كينغ، الممثلة التي لها باع جيد في السينما بوصفها ممثلة جادة وجيدة. في عام 2020 تصدّت لموضوع مثير حول اللقاء الذي تم بين محمد علي ومالكولم أكس و(الممثل) جيم براون و(المغني) سام كوك داخل غرفة فندق في ميامي. عنوان الفيلم هو «ليلة في ميامي» ويسبر غور ما دار في ذلك اللقاء الذي خرج منه محمد علي ليشهر إسلامه.

دراما من الممثلة رجينا كينغ (أمازون ستديوز)

كونها ممثلة جعلها تستخدم الأزرار الصحيحة لإدارة المواهب التي وقفت أمام الكاميرا وهم الممثلون ألديس هودج (في دور جيم براون)، ليزلي أودوم جونيور (سام كوك)، وكينغسلي بن أدير (مالكلولم إكس)، وإيلي غوري (محمد علي).

وجدت المخرجة كينغ قبولاً رائعاً حين عرضت الفيلم في مهرجان «ڤينيسيا» في ذلك العام لكنه ما زال فيلمها الوحيد.

طموحات محقّة

على النحو نفسه، قام الممثل مورغن فريمن قبل 30 سنة بتجربة لم يكرّرها عندما اقتبس مسرحية بعنوان «بوفا» (Bopha) سانداً بطولتها إلى داني غلوفر، ومالكولم مكدويل وألفري وودارد. كانت مغامرة محسوبة تستند إلى طموحٍ مبني على عناصر إيجابية عديدة إحداها أنه اقتباس عن مسرحية لاقت نجاحاً حين عرضت في برودواي، ومنها أنها تطرح مشكلة جديدة في حياة جنوب أفريقيا بعد انتهاء حقبة التفرقة العنصرية. الجديد فيها أنها تحدّثت عن أزمة مختلفة يشهدها بطل الفيلم، غلوفر، وتناولت الوضع العنصري من وجهة نظر رجل أسود هذه المرّة على عكس ما تم سابقاً تحقيقه من أفلام تحدّثت عن مواضيعها من وجهة نظر شخصيات أفريكانية بيضاء.

على حسناته لم يُنجز الفيلم أي نجاح، وانصرف مورغن فريمن بعده إلى تمثيل أدوار التحري الذي لا يمكن حلّ القضايا المستعصية والجرائم الصعبة من دونه.

ما سبق يُحيط بأسماء ممثلين ما زالوا أحياء عاملين في مجالات الفن ممثلين (وأحياناً منتجين أيضاً)، لكن إذا ما ذهبنا لأبعد من ذلك لوجدنا أن «تيمة» الفيلم الواحد ليست جديدة تماماً وأن أحد أشهر المحاولات تمّت سنة 1955 عندما حقق الممثل تشارلز لوتون فيلمه الوحيد «ليلة الصياد» (The Night of the Hunter) في ذلك العام.

قصّة تشويقية جيدة في كل جوانبها قادها على الشاشة روبرت ميتشوم وشيلي وينتر. الأول مبشّر ديني ملتزم والثانية زوجته التي تشارك أولادها سراً لا تود الإفصاح عنه. لوتون كان ممثلاً مشهوداً له بالإجادة لعب العديد من الأدوار الأولى والمساندة وغالباً لشخصيات مهيمنة ومخيفة.

درو باريمور خلال التصوير (فوكس سيرتشلايت)

تجربة فريدة

على أن ليس كل الذين حققوا أفلاماً يتيمة من الممثلين. لا بدّ من الإشارة إلى طارئين أتوا من جوانب فنية مختلفة ولو عبر نموذج واحد. فنانون في مجالات أخرى عمدوا إلى تحقيق أفلامهم ثم انصرفوا عن متابعة المهنة رغم نجاح المحاولة.

أحد الأمثلة المهمّة التي تدخل في هذا النطاق الفيلم الذي حققه جيمس ويليام غويركو سنة 1973 بعنوان «Electra Glide in Blue». فيلم هامَ به نقاد ذلك الحين إعجاباً ثم ازدادوا إعجاباً به كلما التقطوه على أسطوانة أو معروض في إحدى تلك المحطّات. غويركو كان مدير الفرقة الغنائية الشهيرة في الثمانينات «Chicago»، ولا أحد يدري لماذا توقف عند هذا الفيلم ولم يحقق سواه.

تتمحور الحكاية حول ونترغرين، شرطي على درّاجة في تلك الربوع المقفرة من ولاية أريزونا (يقوم به روبرت بليك) الذي يكتشف جريمة قتل يريد البعض اعتبارها انتحاراً. التحري (ميتشل ريان) يحقق حلم ونترغرين بالارتقاء إلى مصاف التّحريين. لكنه حلم لا يدوم طويلاً وينتهي على نحو مفاجئ. احتوى الفيلم على كل ما يلزم لتحقيق فيلم يدخل نطاق الأعمال الكلاسيكية، وكان له ما أراد.

You Might Also Like

العراق: رفض سني لربط العفو العام بتعديل قانون الأحوال الشخصية

وفاة العضو في فرقة «جاكسون 5» تيتو جاكسون عن 70 عاماً

أبو الغيط يطلق كتابه «شهادتي» باللغة الإسبانية

هل انتشار «الديوهات» عربياً يعني أنها حققت النجاح؟

واجهت صعوبات بسبب مجتمعنا الذكوري

هاشتاق: التجربة, الفيلم, الواحد, خاضوا, مخرجو, وتابوا
أخبار نافذة سبتمبر 17, 2024 سبتمبر 17, 2024
Share This Article
Facebook Twitter البريد الالكتروني Print
Previous Article الباب سيبقى مفتوحاً دائماً أمام فيرستابن الباب سيبقى مفتوحاً دائماً أمام فيرستابن
Next Article إخلاء سبيل اللاعب المصري أحمد فتوح في قضية «الدهس» إخلاء سبيل اللاعب المصري أحمد فتوح في قضية «الدهس»
اترك تعليقا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
6.8k Like
26k Follow
5.3k Subscribe
1.6k Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

[mc4wp_form]
أخبار شعبية
نظام جديد لحماية المستهلك في مراحله الأخيرة
الاقتصاد

نظام جديد لحماية المستهلك في مراحله الأخيرة

أخبار نافذة بواسطة أخبار نافذة منذ 7 أشهر
البحرين تستضيف اختبارات قبْلية لموسم 2025
دبي تتربع على عرش فنون الطهي العالمية بمكانة مرموقة وتحقق شهادات عالمية
أبو الغيط يطلق كتابه «شهادتي» باللغة الإسبانية
الخبير العسكري يكشف عن تباين في بيانات الجيش الإسرائيلي حول مصابي الحرب
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

تم التاكيد

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

اقراء ايضا

العراق: رفض سني لربط العفو العام بتعديل قانون الأحوال الشخصية

العراق: رفض سني لربط العفو العام بتعديل قانون الأحوال الشخصية

منذ 8 أشهر 279 Views
وفاة العضو في فرقة «جاكسون 5» تيتو جاكسون عن 70 عاماً

وفاة العضو في فرقة «جاكسون 5» تيتو جاكسون عن 70 عاماً

منذ 8 أشهر 342 Views
أبو الغيط يطلق كتابه «شهادتي» باللغة الإسبانية

أبو الغيط يطلق كتابه «شهادتي» باللغة الإسبانية

منذ 8 أشهر 290 Views
هل انتشار «الديوهات» عربياً يعني أنها حققت النجاح؟

هل انتشار «الديوهات» عربياً يعني أنها حققت النجاح؟

منذ 8 أشهر 276 Views
about us

نوفر نافذة إعلامية للقراء يمكنهم الاعتماد عليها لفهم الأحداث في الشرق الاوسط بشكل شامل وتفصيلي. يوفر الموقع تغطية متعددة الوسائط.

انضم إلى مجتمعنا الرقمي المتفاعل

© Nafeza 2022. All Rights Reserved.
  • اتصل بنا
  • مقالات
  • سياسة الخصوصية
Go to mobile version
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?