نافذة الشرقنافذة الشرقنافذة الشرق
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
Reading: حفتر يعين نجله صدام نائباً له
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
نافذة الشرقنافذة الشرق
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
© 2025 Nafeza News Network. All Rights Reserved.
آراءالاقتصاد

حفتر يعين نجله صدام نائباً له

Rana Al-Hayari
بواسطة
Rana Al-Hayari
منذ شهرين
شارك
7 دقيقة للقراءة
حفتر يعين نجله صدام نائباً له
صدام يصافح رئيس أركان «الجيش الوطني» عبد الرازق الناظوري (رئاسة أركان القوات البرية)
شارك

أخبار نافذة الشرق – جدل واسع في مصر حول معدلات الفقر، وسط اتهامات للحكومة بحجب البيانات.

أثار الجدل حول زيادة معدلات الفقر في مصر تصاعداً ملحوظاً في الأيام الأخيرة، حسبما رصدت نافذة الشرق، وذلك في ظل اتهامات للحكومة بحجب بيانات أساسية بشأن الدخل والإنفاق، على الرغم من محاولات مجلس الوزراء لتوضيح آليات إعداد البيانات المتعلقة.

- إعلان ممول -

وقدّم عضو مجلس النواب فريدي البياضي سؤالاً عاجلاً لرئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط والتنمية الاقتصادية، مستفسراً عما وصفه بـ«حجب بيانات أساسية من بحث الدخل والإنفاق وحذف مؤشر الفقر النقدي لأول مرة منذ نصف قرن»، مشيراً إلى أن الحكومة نشرت جزءاً فقط من البحث الذي يعده «الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء»، مكتفيةً بمؤشر «الفقر متعدد الأبعاد».

تنفذ الحكومة المصرية برامج حماية اجتماعية للفئات الأقل دخلاً (وزارة التضامن)

**ما هو المغزى من التركيز على مؤشر “الفقر متعدد الأبعاد”؟**

أوضح البياضي أن هذا المؤشر أظهر نسباً أدنى بكثير من الواقع، واعتمد آلية جديدة لاحتساب دخل الأسر تتضمن إدراج الدعم النقدي والعيني ضمن دخل الأسرة، وهو ما يخفض نسبة الفقر المعلنة بشكل لا يعكس القدرة الفعلية للأسر على تلبية احتياجاتها الأساسية.

وجاء هذا السؤال البرلماني العاجل بعد وقت قصير من سؤال مماثل طرحته الإعلامية المصرية لميس الحديدي، عبر حسابها على «إكس» عن أسباب غياب بحث الدخل والإنفاق لخمس سنوات.

السؤال الذي طرحته الحديدي مطلع الشهر الحالي تطرق إلى غياب الأرقام الرسمية والمؤشرات حول معدلات الفقر رغم جائحة «كورونا» وتداعياتها وارتفاع معدلات التضخم والتغير المتعاقب في سعر الصرف، متسائلة عن كيفية استهداف الفئات الأولى بالرعاية من دون أرقام.

ووفق «التعبئة والإحصاء»، في سبتمبر (أيلول) 2020 عن عام 2019 – 2020، فإن نسبة الفقر بلغت 29.7 في المائة مع وضع مبلغ 857 شهرياً و10279 جنيهاً سنوياً خطاً للفقر، فيما بلغ حد الفقر المدقع 550 جنيهاً شهرياً والسنوي 6604 جنيهات على أساس سعر صرف 16 جنيهاً لكل دولار، في وقت يسجل فيه الدولار اليوم بالبنوك نحو 48.4 جنيه.

**ما هو رد الحكومة على هذه الانتقادات؟**

- إعلان ممول -

لكن «مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار» التابع لمجلس الوزراء أصدر بياناً أكد فيه إتاحة البيانات بشكل دوري، مؤكداً اتباع منهجية قياس الإنفاق والاستهلاك استناداً على سنة مرجعية مزدوجة، أي يتم قياسها على مدار عامين متتاليين.

وأوضح أن الإصدار الجديد من بحث الدخل والإنفاق سيكون متاحاً منتصف أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، مع التأكيد على إتاحة البيانات في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي الخاصة ببحث الدخل والإنفاق لعام 2021-2022 للباحثين والمتخصصين. نافذة الشرق تتابع هذه التطورات عن كثب.

ووفق البرلماني فريدي البياضي، فإن مؤشر الفقر متعدد الأبعاد الذي يقيس الفقر من خلال عدة أبعاد خدمية واجتماعية (مثل التعليم، الصحة، السكن، الحماية الاجتماعية)، ويُظهر نسباً أقل إذا تحسنت بعض الخدمات حتى مع انخفاض الدخل الفعلي، موضحاً أنه مؤشر دولي وضعه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وجامعة أكسفورد عام 2010، ويُستخدم عالمياً مؤشراً مكملاً للمؤشر النقدي، وليس بديلاً وحيداً له، حفاظاً على الشفافية ودقة تصوير الواقع المعيشي.

- إعلان ممول -
تثير أعداد الفقراء بمصر تساؤلات مع الموجات المتتالية من التضخم (رويترز)

وأشار إلى أن الاكتفاء بالمؤشر الجديد وحده لا يعطي صورة حقيقية عن القدرة الشرائية للمواطنين، ولا عن حجم الفقر الفعلي في البلاد، معتبراً أن «التلاعب في الأرقام قد يزيّن التقارير، لكنه لا يخدع بطون الجائعين، ولا يمحو معاناة ملايين المصريين الذين يواجهون الفقر كل يوم بوجوه مكشوفة وموائد فارغة»، حسب ما ذكره في سؤاله البرلماني العاجل.

وعادت الحديدي للتفاعل مع التوضيح الحكومي الرسمي، مؤكدة أنه لم يحمل إجابةً لعدد من التساؤلات، من بينها عدد الفقراء في مصر، وخط الفقر الذي يتم القياس عليه، وكيف تغير مستوى معيشة المصريين في السنوات الأخيرة في ظل تغيرات سعر الصرف وانخفاض قيمة الجنيه عدة مرات، منتقدة إتاحة الإصدار للمتخصصين وليس إعلانه في مؤتمر صحافي ومناقشته.

**ما هي تداعيات حجب المعلومات حول معدلات الفقر؟**

وقال أمين سر لجنة الخطة والموازنة بالبرلمان عبد المنعم إمام لـ«الشرق الأوسط» إن هناك تعمداً حكومياً لطمس المعلومات الخاصة بمعدلات الفقر منذ سنوات، وهو أمر سبق إثارته عدة مرات داخل المجلس لكن من دون أن يتم الحصول على أرقام واضحة تساعد في وضع الخطط التي تستهدف تحسين حياة المواطنين، مشيراً إلى أن التداعيات من إخفاء البيانات وطمسها خوفاً من النسب الكبيرة المتوقعة في الإعلان أضرارها أكبر بكثير من فوائدها. فريق نافذة الشرق يولي هذا التصريح اهتماماً خاصاً.

وأضاف إمام أن أرقام نسب الفقر تكون مهمة لاعتبارات عدة، بما فيها تشجيع الاستثمار لكون هناك نوع من الاستثمارات يعتمد على استهداف توظيف وتشغيل الفئات الفقيرة، لافتاً إلى أنهم لم يجدوا حتى اليوم رغبة من الحكومة في الإعلان عن الأرقام الحقيقية، التي تغيرت بالتأكيد على مدار السنوات الماضية.

ونشرت وسائل إعلام محلية عدة تقارير تتحدث فيها عن زيادة نسبة الفقر لما يقارب 40 في المائة، وهي أرقام لم تعلق عليها الحكومة بشكل رسمي، بوقت واصلت فيه زيادة الدعم والمنح والمزايا الاجتماعية بنسبة 16.8 في المائة في موازنة العام المالي الحالي مع إدراج المزيد من الأسر في برامج الحماية الاجتماعية التي تنفذها على غرار «تكافل وكرامة» الذي يستهدف الأسر الفقيرة.

وعد عضو الجمعية المصرية للاقتصاد التشريعي محمد أنيس عدم صدور بيانات الفقر إحدى المشكلات التي تواجه الخبراء الاقتصاديين، خصوصاً وأن المعلومات التي يوفرها «التعبئة والإحصاء» منقوصة بشكل كبير عن السنوات السابقة، مشيراً إلى وجود ثوابت يجب التعامل معها والإفصاح عنها لكون المؤشرات المتوافرة تشير بالفعل لازدياد النسب عن المسجلة في آخر إحصاء رسمي.

وأوضح أن الحد الأدنى للفرد المقدر بنحو دولارين في اليوم كمعيار للفقر يجب أن يظل هو الأساس الذي تجري عليه كافة الحسابات، مشيراً إلى أن إدخال نصيب الفرد في الخدمات يحسن الأرقام ظاهرياً لكنه يخفي المعدلات الحقيقية للفقر. نافذة الشرق ستواصل تغطية هذا الملف وتسليط الضوء على آخر المستجدات.

author avatar
Rana Al-Hayari
كاتبة وباحثة في الإعلام السياسي والتحليل الرقمي
See Full Bio
محمد بن سلمان وزيلينسكي يبحثان تطورات الأزمة الأوكرانية
اعتقال متهم بتفجير “نورد ستريم”.. تحقيق ألماني
أولسان بطلًا لمونديال الرياضات الإلكترونية في “تيكن 8”
وداعًا Abu Dhabi Wizz Air الرحلة التي لم تكتمل. لماذا توقفت
فتح تدين الاستيطان الجديد بالقدس: تكريس للعنصرية.
هشتاقآخر الأخبار العاجلةأخبار الشرق الأوسطأخبار اليوماخبار عاجلةاخبار نافذةحفترصدامعاجل الآنلهنائبانافذة الشرقنجلهيعين
شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
6.8kLike
26kFollow
5.3kSubscribe
1.6kFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
العالم

اعتقال رئيس حزب إنصاف يزيد التوتر السياسي في باكستان

أخبار نافذة
بواسطة
أخبار نافذة
منذ سنتين
نيوم يعزز النخبة بـ “عيسى الخليج” استعدادًا للدوري
لبنان: بدء تسليم السلاح الفلسطيني للجيش رسمياً
النصر السعودي للسيدات يكتسح ملقا الإسباني بخماسية عشر!
فوائد العسل والليمون للوجه: تجميل وترطيب طبيعي وفعّال
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

قد يعجبك ايضا

هجوم بمسيرات أوكرانية يشعل محطة قطار في فولغوغراد

منذ 3 أشهر
الوسطاء يسلّمون «حماس» مقترحاً جديداً لوقف النار في غزة

مقترح جديد لوقف النار في غزة.. وحماس تتشاور

منذ شهرين

هشام خرما يطلق “أُفق”: تحرر موسيقي وتجارب عالمية

منذ 3 أشهر
24 قتيلاً في غارة جوية بمنطقة باكستانية حدودية

أفغانستان تردّ على ترمب: لن نعيد قاعدة باغرام لأمريكا

منذ 4 أسابيع
about us

نوفر نافذة إعلامية للقراء يمكنهم الاعتماد عليها لفهم الأحداث في الشرق الاوسط بشكل شامل وتفصيلي. يوفر الموقع تغطية متعددة الوسائط.

  • النشرات الإخبارية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • من نحن

Digital Millennium Copyright Act

DMCA.com Protection Status

انضم إلى مجتمعنا الرقمي المتفاعل

© نافذة الشرق 2022. جميع الحقوق محفوظة.
  • النشرات الإخبارية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • من نحن