نافذة الشرقنافذة الشرقنافذة الشرق
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
Reading: نهائي أمم أوروبا: إنجلترا وإسبانيا.. صراع متجدد في بازل
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
نافذة الشرقنافذة الشرق
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
© 2025 Nafeza News Network. All Rights Reserved.
العالم

نهائي أمم أوروبا: إنجلترا وإسبانيا.. صراع متجدد في بازل

Adel Kareem
بواسطة
Adel Kareem
منذ 3 أشهر
شارك
6 دقيقة للقراءة
شارك

أخبار نافذة الشرق – صراع كروي أوروبي يتجدد بين إنجلترا وإسبانيا في نهائي بطولة أمم أوروبا للسيدات 2025 في بازل، بعد مواجهتهما التاريخية في نهائي كأس العالم 2023.

- إعلان ممول -

نهائي سيدات أوروبا: إنجلترا وإسبانيا صراعٌ تتجدد فصوله في بازل

تحوّلت المواجهة بين منتخبي إنجلترا وإسبانيا إلى واحد من أبرز صراعات كرة القدم النسائية على الساحة الأوروبية، بعدما فرض الطرفان نفسيهما على قمة اللعبة في السنوات الأخيرة. وبعد أن جمعهما نهائي كأس العالم للسيدات في سيدني عام 2023، تعود المواجهة مساء الأحد، لكن هذه المرة في بازل السويسرية لحسم لقب كأس أمم أوروبا 2025.

وبحسب شبكة The Athletic فإن المنتخب الإسباني يسعى إلى تتويجٍ جديد يؤكد تفوقه، ويمنح لاعباته لحظة احتفال مستحقة كانت قد سُلبت منهن قبل عامين إثر تصرف رئيس الاتحاد الإسباني السابق لويس روبياليس، حين قبّل النجمة جينيفر إيرموسو خلال مراسم التتويج دون موافقتها، ما فجّر أزمة تجاوزت حدود الملاعب.

أما إنجلترا فهي تخوض المواجهة دفاعاً عن لقبها الأوروبي، في محاولة لتأكيد مكانتها في القمة، وإضافة إنجاز جديد إلى سجل المدربة الهولندية سارينا ويجمان، التي باتت أول من يبلغ خمسة نهائيات كبرى على التوالي مع منتخبين مختلفين بين المدربين من الجنسين.

دخل المنتخب الإنجليزي البطولة بوجه جديد، أبرز ملامحه كان غياب الحارسة المخضرمة ماري إيربس، التي أعلنت اعتزالها المفاجئ قبل انطلاق المنافسات، ما فتح الباب أمام هانا هامبتون، حارسة تشيلسي ذات الـ24 عاماً، لارتداء القميص رقم 1، حيث تألقت في التصدي والتوزيع.

إيلا تون لاعبة منتخب إنجلترا خلال المؤتمر الصحافي (د.ب.أ)

كذلك شكّلت عودة القائدة ليا ويليامسون بعد تعافيها من إصابة الرباط الصليبي دفعة معنوية كبيرة، إذ أعادت التوازن إلى طريقة بناء الهجمات من الخلف، وعزّزت استقرار المنظومة الدفاعية.

على الجانب الإسباني، كان التغيير الأهم في دكة البدلاء. إذ أقيل المدرب خورخي فيلدا عقب التتويج بكأس العالم، ليخلفه مونتسي تومي، التي قادت الفريق نحو مزيد من الانسجام والاستقرار. عادت لاعبات مثل باتري غيخارّو – التي غابت عن النهائي السابق – إلى التشكيلة، لينضممن إلى كوكبة يقودها الثنائي الذهبي أيتانا بونماتي وأليكسيا بوتياس.

قائدة المنتخب ليا ويليامسون (في المنتصف) تركض خلال الحصة التدريبية لمنتخب إنجلترا قبل نهائي بطولة أمم أوروبا للسيدات 2025 (أ.ب)

الأخيرة استعادت مستواها بعد موسم مضطرب بسبب الإصابة، وقدّمت أداءً لافتاً في دور المجموعات، حيث سجلت ثلاثة أهداف وصنعت أربعة، في حين حافظت بونماتي على موقعها كلاعبة محورية بقدرتها الفريدة على التحكم بإيقاع اللعب وخلق المساحات.

رغم المتغيرات، حافظ المنتخب الإنجليزي على لبّ التشكيلة التي أحرز بها لقب «يورو 2022»، مع أسماء بارزة مثل بيث ميد، لورين جيمس، كيرا وولش، أليشا روسو، جيسي كارتر. ولا تزال إنجلترا تملك العمق الكافي لتبديل سيناريو المباريات، وإن بقي تأخّر ويجمان في إجراء التبديلات مصدر قلق بين الجماهير.

أما المنتخب الإسباني، فرغم تغيّر القيادة الفنية، بقي وفياً لهوية برشلونة الكروية، حيث تشكّل لاعبات النادي الكاتالوني العمود الفقري للفريق، وعلى رأسهن أيتانا بونماتي، قلب الفريق النابض.

مدربة إنجلترا سارينا ويغمان (في المنتصف) (رويترز)

طريق مليئة بالتحديات نحو النهائي

لم تكن الطريق إلى بازل سهلة لأيٍّ من الفريقين. فبالنسبة لإسبانيا، طغت تداعيات أزمة روبياليس على أجواء ما بعد التتويج، واضطرّت اللاعبات إلى خوض نزالين متوازيين: رياضي داخل الملعب، وحقوقي خارجه. أما إنجلترا، فقد واجهت غيابات مؤثرة في بداية البطولة، ما أثار الشكوك حول قدرتها على الحفاظ على اللقب.

يملك المنتخبان معرفة دقيقة ببعضهما البعض، وقد التقيا في تسع مناسبات ضمن بطولة أوروبا، حيث فازت إنجلترا ثلاث مرات، مقابل فوزين لإسبانيا، وأربعة تعادلات. وفي دوري الأمم، تقاسما الفوز. هذا الإدراك المتبادل يضفي على المواجهة طابعاً تكتيكياً محضاً، لكنه أيضاً قد يؤدّي إلى نوع من الجمود في الأداء.

وجود مواهب صاعدة مثل ميشيل أغييمانغ، البالغة من العمر 19 عاماً، يمنح إنجلترا عنصراً مفاجئاً في خط الهجوم، بينما تراهن إسبانيا على قدرات بوتياس وبونماتي لصنع الفارق في اللحظات الحاسمة.

لاعبات منتخب إسبانيا يشاركن في حصة تدريبية قبل المباراة النهائية لبطولة أمم أوروبا للسيدات 2025 (أ.ف.ب)

من هن اللاعبات اللاتي قد يصنعن الفارق في نهائي أمم أوروبا؟

إنجلترا تعتمد على ثلاثي هجومي متنوّع، تقوده كلوي كيلي وميشيل أغييمانغ، اللتان كان لهما دور حاسم في بقاء الفريق في البطولة. أما لورين جيمس فبينما تعافت مؤخراً من إصابة، لا تزال التوقعات عالية حول قدرتها على التأثير.

في المقابل، تُعدّ أيتانا بونماتي العنصر الحاسم في إسبانيا. أداؤها ضد ألمانيا كان استثنائياً، وقدرتها على التحكم بالمباراة تجعلها المرشحة الأبرز لصناعة الفارق. أما بوتياس فهي تسعى إلى تأكيد حضورها مجدداً في الأدوار الإقصائية.

وبحسب محللي نافذة الشرق، إنجلترا استثمرت بالفعل ثمار لقب 2022، حيث أسهم التتويج في دفع كرة القدم النسائية نحو واجهة المشهد الرياضي. أما إسبانيا فقد تجد في التتويج الأوروبي وسيلة جديدة للضغط باتجاه تطوير «ليغا إف» وتحسين البنية التحتية والدعم المؤسسي.

لاعبة الوسط الإسبانية رقم 6 أيتانا بونماتي (يميناً) تشارك في الحصة التدريبية إلى جانب المهاجمتين كريستينا مارتين-برييتو رقم 16 (الثانية من اليمين) وإيستر غونثاليث رقم 9 (يساراً) (أ.ف.ب)

أين ستُحسم المواجهة بين سيدات إنجلترا وإسبانيا؟

يرى المحللون في نافذة الشرق أن مفتاح المباراة يكمن في معركة خط الوسط. فإذا نجحت إنجلترا في الحد من تأثير بونماتي وحرمانها من المساحات، فقد تملك فرصة جدية للفوز. بالمقابل، الدفاع الإنجليزي قد يعاني من اختراقات في حال تألقت الثلاثي الإسباني بوتياس – بونماتي – باتري.

رغم أن إسبانيا تبدو الفريق الأكثر تنظيماً واستقراراً، فإن إنجلترا أثبتت خلال البطولة أنها قادرة على تجاوز اللحظات الصعبة وتحقيق الانتصار حتى في أحلك الظروف. النهائي قد لا يُحسم بالأداء، بل بالتفاصيل الصغيرة والانضباط التكتيكي.

author avatar
Adel Kareem
كاتب وباحث في الفكر السياسي والتحولات الاجتماعية
See Full Bio
غزة: الطفولة تموت.. حرب تمحو الأحلام ومأساة بلا تخدير
7 واجبات يجب على الحاج تأديتها.. فما هي؟
استغلال الهجوم في فرنسا لتسييس الهجرة: ردود الفعل وتصاعد النقاش
حاكم دارفور يحذر: السودان على أعتاب التقسيم!
السعودية وأمريكا تعلقان محادثات جدة بسبب انتهاكات السودان
هشتاقبثلاثيةبرشلونةعلىفيسيلكوبيوديايقسو
شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
6.8kLike
26kFollow
5.3kSubscribe
1.6kFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
تركيا: جلسات استماع برلمانية تحضيراً لنزع أسلحة «الكردستاني»
الشرق الأوسط

تركيا: جلسات برلمانية لنزع سلاح العمال الكردستاني

Salim Murtada
بواسطة
Salim Murtada
منذ شهرين
إسرائيل توسع هجوم غزة.. والهدنة تنتظر الرد
“ملكة الكيتامين” تقر بذنب بيع جرعة قاتلة لـ ماثيو بيري
كولومبيا: مَصدر المرتزقة إلى بؤر التوتر حول العالم
عجز الموازنة الأميركية يرتفع تريليون دولار بسبب السياسات.
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

قد يعجبك ايضا

رفض روسيا وقف إطلاق النار «يعقّد الوضع»

زيلينسكي: رفض روسيا وقف النار يعقّد الوضع

منذ شهرين

ليبيا: “تفاؤل حذر” بتعديل الإطار الدستوري للانتخابات

منذ 3 أشهر
أسعار النفط تنهي جلسة اليوم عند 76.7 دولاراً بفعل تصاعد التوتر: تهديد جديد يلوّح بكارثة اقتصادية

أسعار النفط تنهي جلسة اليوم عند 76.7 دولاراً بفعل تصاعد التوتر: تهديد جديد يلوّح بكارثة اقتصادية

منذ 4 أشهر

مارتشينياك يدير نهائي الأبطال بعد اعتذار لليويفا

منذ سنتين
about us

نوفر نافذة إعلامية للقراء يمكنهم الاعتماد عليها لفهم الأحداث في الشرق الاوسط بشكل شامل وتفصيلي. يوفر الموقع تغطية متعددة الوسائط.

  • النشرات الإخبارية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • من نحن

Digital Millennium Copyright Act

DMCA.com Protection Status

انضم إلى مجتمعنا الرقمي المتفاعل

© نافذة الشرق 2022. جميع الحقوق محفوظة.
  • النشرات الإخبارية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • من نحن