نافذة الشرقنافذة الشرقنافذة الشرق
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
Reading: إيران والوكالة الذرية: اتفاق وشيك بمصر يُثير جدلاً
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
نافذة الشرقنافذة الشرق
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرياضة
  • الاقتصاد
  • منوعات
  • | من نحن| من نحن
  • اتصل بنااتصل بنا
© 2025 Nafeza News Network. All Rights Reserved.
الشرق الأوسط

إيران والوكالة الذرية: اتفاق وشيك بمصر يُثير جدلاً

Rana Al-Hayari
بواسطة
Rana Al-Hayari
منذ أسبوعين
شارك
8 دقيقة للقراءة
الجيش الإسرائيلي يدعو سكان مدينة غزة لإخلائها فورا
أمين عام مجلس الأمن القومي علي لاريجاني يصافح وزير الخارجية عباس عراقجي (موقع المرشد)
شارك

أخبار نافذة الشرق – نائب برلماني إيراني يكشف عن قرب توقيع اتفاق تعاون بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية في مصر، مع التحذير من تجاهل قانون البرلمان بشأن تعليق التعاون مع الوكالة.

- إعلان ممول -

مشرع إيراني يكشف عن اتفاق وشيك بين عراقجي والوكالة الذرية في مصر

كشف نائب برلماني إيراني وفقًا لمصادر نافذة الشرق أن طهران على وشك توقيع اتفاق تعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مصر، محذراً وزير الخارجية عباس عراقجي، من تجاهل قانون البرلمان بشأن تعليق التعاون مع الوكالة.

جاء ذلك وسط استمرار السجال في البرلمان الإيراني، بشأن التصويت على قانون للانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، رداً على خطوة القوى الأوروبية لتفعيل إعادة العقوبات الدولية على إيران.

ووجه النائب حسين علي حاجي دليغاني، إنذاراً إلى المفاوضين النوويين، بما في ذلك وزير الخارجية، قائلاً إن أي اتفاق يتجاوز قرارات البرلمان «سيواجه بملاحقة قضائية».

وأشار إلى أخبار عن زيارة محتملة لوزير الخارجية إلى مصر، وأشار ضمناً إلى اطلاع النواب على مسودة الاتفاق المحتمل: «أعد نصاً لا يحمي حقوق إيران، سمعنا مؤخراً أنه خلال هذه الزيارة تم إعداد نص لا يحفظ حقوق الشعب الإيراني. في هذا النص، على سبيل المثال في البند 5، يُنص على أن على إيران إبلاغ الوكالة بالوضع الحالي للمراكز التي تم قصفها؛ هذا الأمر لا يتوافق مع حقوق الشعب الإيراني».

وأضاف في السياق نفسه: «في البند 6، يُقال إن مفتشي الوكالة – الذين هم في الواقع جواسيس – يجب أن يعودوا لملء استبيانات، وحتى في المراكز التي قصفوها هم أنفسهم. كما طلبوا منا تقديم العنوان الدقيق لتخزين المواد النووية، وهذا يعني أنه إذا لم يكونوا قد قصفوا هذه المراكز حتى الآن، فسيكونون قادرين على استهدافها».

وأضاف النائب: «تم منح امتيازات أحادية الجانب للطرف المقابل في البندين العاشر والحادي عشر من هذا النص. أنا أحذر السيد عراقجي؛ إذا تصرفت خارج الإطار القانوني للمجلس، فبالإضافة إلى العزل، ستتم إحالتك إلى الجهاز القضائي. ليس من حقك التنازل عن حقوق الشعب الإيراني بهذه الطريقة».

وانتقد النائب ما وصفه بـ«انتهاك حقوق إيران في إطار معاهدة حظر الانتشار النووي». وأشار إلى أن «الطرف الآخر لم يلتزم بتدريب الكوادر النووية الإيرانية، أو توفير المعدات، بل اغتال علماء إيران وقصف مراكزها النووية، رغم عضوية إيران في المعاهدة والتزامها بعدم تصنيع السلاح النووي».

وأضاف أن القانون البرلماني يلزم الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الذرية، حتى يتم ضمان أمن العلماء والمراكز، مشيراً إلى «غموض في موقف منظمة الطاقة الذرية ومجلس الأمن القومي بشأن قانون البرلمان».

أمين عام مجلس الأمن القومي علي لاريجاني يصافح وزير الخارجية عباس عراقجي (موقع المرشد)

من جانبه، حذر النائب فداحسين مالكي، عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان، من أن تفعيل آلية «سناب باك» وعودة عقوبات مجلس الأمن «سيُدخلان العالم مرحلة حساسة»، مضيفاً أن إيران «سترد بالمثل من جوانب متعددة، وباستخدام أدوات مختلفة».

وبشأن السيناريوهات المحتملة، شدد مالكي على أن «إعادة العقوبات الأممية ستجعل إيران تتخذ خطوات مضادة بأدوات سياسية ودبلوماسية متعددة». وأشار إلى أن خيارات إيران للرد من بينها إعادة النظر في التزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي.

وقال النائب إن «اختلال قواعد اللعبة التي تملكها الجمهورية الإسلامية لا يخدم استقرار المنطقة». وأضاف في تصريح لوكالة «إيسنا» الحكومية: «صحيح أن الخروج من معاهدة حظر الانتشار خطوة صعبة وتحدث ضغوطاً كبيرة، لكنها لن تطال إيران فقط، بل ستمتد آثارها إلى دول المنطقة أيضاً».

«سناب باك»: هل هي مجرد فزاعة كما يرى البعض؟

وقال النائب المحافظ حسن علي أخلاقي أميري، إن «الشعب يعلم بأن آلية إعادة العقوبات الأممية فزاعة بالية لا تستطيع المساس بإرادته الصلبة». وأضاف: «يجب على مجلس الأمن القومي أن يدرك أن الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي هو أقل الطرق لمواجهة هذا التهديد الأوروبي، ويجب التعامل مع الأعداء بمنطق المعاملة بالمثل، وبمعرفة طبيعتهم».

وأتت الردود البرلمانية في وقت قال فيه المتحدث باسم «الخارجية» إسماعيل بقائي، إن «الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي، مسألة ينبغي أن يتخذ القرار بشأنها من قبل النظام (مؤسسات الحكم)».

وقال عراقجي للصحافيين مساء الأحد، إنه «يجب عدم تضخيم تبعات آلية (سناب باك) أمام الشعب».

وأضاف أن «الحكومة تبذل جهوداً لمنع تفعيلها». وأوضح أن «السياسة الخارجية الإيرانية تواجه تحديات (…)، لكنها تسعى للدفاع عن مصالح إيران وتحسين علاقاتها مع الدول المجاورة».

وأضاف: «في الوقت الحالي، العلاقات مع الدول المجاورة في أفضل حالاتها، وهذا له تأثير كبير في تأمين احتياجات البلاد وتلبية متطلباتها». وفي الوقت نفسه، شدد على استمرار المفاوضات مع الدول الأوروبية والوكالة الذرية، مع استعداد للتفاوض مع الولايات المتحدة إذا كانت راغبة في ذلك على أساس الاحترام المتبادل.

صورة من القمر الاصطناعي تُظهر حفراً في منشأة «نطنز» لتخصيب اليورانيوم عقب غارات جوية أميركية وسط الصراع الإيراني – الإسرائيلي (رويترز)

لكنه حذر من تبعات سياسية خطيرة في حال تفعيل آلية «سناب باك»، ومع ذلك قلل من خطورتها الاقتصادية مقارنة بالعقوبات الأميركية المفروضة على طهران. وقال: «آلية الإعادة ليست أمراً إيجابياً. إذا تم تفعيلها وعادت عقوبات مجلس الأمن، فستكون هناك تبعات سياسية مهمة. العودة إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة والقيود المرتبطة به أمر خطير، ولا يجب التقليل من شأنه».

ودعا الإعلام والمحللين إلى «عدم تضخيم الأزمة وعدم إثارة القلق بين الناس»، موضحاً أن تفعيل الآلية «لا يعني بداية حرب، وأن الموضوعين مختلفان تماماً».

ماذا وراء تصريحات “لا حرب ولا سلم” الأخيرة؟

وجاءت تصريحات عراقجي على هامش استقبال المرشد الإيراني علي خامنئي لأعضاء الحكومة، حيث حذر من خطر استمرار حالة «اللاحرب واللاسلم»، وكشفت الحكومة عن نيتها وضع وتنفيذ «خطط استراتيجية» خلال أسبوعين، استجابةً لتوصياته بتحسين الظروف المعيشية والاقتصادية.

وطالب خامنئي الرئيس الإيراني وفريقه بمواصلة سياسة «الإجماع الداخلي»، والعمل على تحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية، من خلال ضبط السوق، واحتواء ارتفاع الأسعار، وتعزيز الإنتاج المحلي، مشدداً على ضرورة تأمين مخزون الغاز الشتوي وزيادة إنتاج النفط.

وحذر خامنئي من أن حالة «لا حرب ولا سلم» تعرقل التقدم وتخلق حالة من عدم اليقين، مشدداً على أهمية تعزيز روح العمل والابتكار والإرادة الوطنية لتجاوز التحديات. وعدّ الظروف الحالية مناسبة لبناء إجماع بين السلطات الثلاث، داعياً إلى استثمار هذه الفرصة والمضي قدماً رغم وجود بعض العقبات.

ودعا خامنئي المسؤولين إلى تعزيز حضورهم الإعلامي بنقل «صورة القوة والقدرات الوطنية»، وعدم التركيز فقط على نقاط الضعف. وحذر من نشر خطاب العجز والإحباط، مشدداً على أهمية تجنب الرسائل التي تضر بالبلاد.

وأعرب خامنئي عن ارتياحه من زيارة الرئيس الإيراني إلى بكين الأسبوع الماضي.

وجاء خطاب خامنئي في وقت تتعرض فيه حكومة بزشكيان لضغوط من البرلمان ذات الأغلبية المحافظة، بشأن المحادثات النووية، في ظل إصرار النواب المحافظين على تمرير قانون يلزم الحكومة بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، رداً على تفعيل القوى الأوروبية آلية «سناب باك» للعودة السريعة إلى العقوبات الأممية.

وأعلنت الحكومة الإيرانية اليوم، أنه خلال أسبوعين سيتم وضع برامج وآليات استراتيجية لتنفيذ توجيهات قائد الثورة حول تحسين معيشة الناس، مع التركيز على تثبيت الأسعار وتوفير السلع الأساسية، حسبما أوردت وكالة «إيسنا» الحكومية.

وقالت المتحدثة باسم الحكومة فاطمة مهاجراني اليوم، إن «الحكومة تؤكد على الاستفادة الكاملة من قدرة بناء الإجماع لحل القضايا بالتعاون مع السلطات الأخرى»، مشيرة إلى أن «تحقيق هذا الهدف يتطلب توحيد الأولويات في معالجة القضايا بين السلطات الثلاث».

author avatar
Rana Al-Hayari
كاتبة وباحثة في الإعلام السياسي والتحليل الرقمي
See Full Bio
هوس رونالدو يجتاح هونغ كونغ بكأس السوبر السعودي
إسرائيل: مظاهرات مليونية وإضراب يشلّ البلاد للمطالبة بإنهاء الحرب
أمريكا تسجل رقماً قياسياً في إنتاج النفط الخام في مارس
واشنطن تلغي 6000 تأشيرة دراسية لمعارضي سياستها
قائد فاغنر يتسلى: “تخيلوا لو جمعنا أرقام موسكو لخسائر أوكرانيا، ستكون نهاية كوكب الأرض 5 مرات”
هشتاقآخر الأخبار العاجلةأخبار الشرق الأوسطأخبار اليوماخبار عاجلةاخبار نافذةالإسرائيليالجيشسكانعاجل الآنغزةفورالإخلائهامدينةنافذة الشرقيدعو
شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
6.8kLike
26kFollow
5.3kSubscribe
1.6kFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية
العالم

غوغل تطلق أداة الذكاء الاصطناعي السحرية للصحافة: كيف ستحدث طفرة في إعداد وكتابة الأخبار؟!

أخبار نافذة
بواسطة
أخبار نافذة
منذ سنتين
واشنطن تلغي 6000 تأشيرة دراسية لمعارضي سياستها
الإمارات… تؤكد جاهزيتها للتعامل مع الحالة المدارية المحتملة
استغلال الهجوم في فرنسا لتسييس الهجرة: ردود الفعل وتصاعد النقاش
نقشات «البولكا»… من الكلاسيكية الراقية إلى الجرأة المعاصرة
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

قد يعجبك ايضا

فولتيماده يصل إلى إنجلترا للالتحاق بنيوكاسل

فولتيماده في نيوكاسل.. وإيزاك على أعتاب الرحيل!

منذ 3 أسابيع
لا ينبغي إجبارها على ذلك

ماكرون: لم نطرح تنازل أوكرانيا عن أراضٍ لروسيا.

منذ شهر واحد

الحب الفوري: أصحاب هذه الأبراج يميلون إلى الانجذاب منذ اللحظة الأولى

منذ سنتين
حركة فتح: قرار إسرائيل بناء مستوطنات بالضفة يعزل القدس عن محيطها الفلسطيني

فتح تدين الاستيطان الجديد بالقدس: تكريس للعنصرية.

منذ شهر واحد
about us

نوفر نافذة إعلامية للقراء يمكنهم الاعتماد عليها لفهم الأحداث في الشرق الاوسط بشكل شامل وتفصيلي. يوفر الموقع تغطية متعددة الوسائط.

  • النشرات الإخبارية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • من نحن

Digital Millennium Copyright Act

DMCA.com Protection Status

انضم إلى مجتمعنا الرقمي المتفاعل

© نافذة الشرق 2022. جميع الحقوق محفوظة.
  • النشرات الإخبارية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • من نحن