تحت شعار العون الإنساني والتضامن، أعلنت جمعيات إنسانية سورية عن إطلاق مبادرة استثنائية تهدف إلى مد يد العون والدعم النفسي للأطفال السوريين المتضررين من تداعيات الزلزال المدمر الذي هز سوريا وتركيا مؤخرًا. وقد أعلنت الأمم المتحدة بأن 2.5 مليون طفل سوري يعانون من تأثيرات سلبية جراء هذه الكارثة الطبيعية.
تقرير مؤثر يسلط الضوء على الجهود المبذولة والأمل الذي يولد من وراء هذه المبادرة القيّمة